جولة في بعض المواقع الاخبارية الالكترونية
تداولت صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية، اليوم الاثنين، عددا من المستجدات الوطنية والعالمية على غرار نشر تصريح لمدير عام التوظيف بالخارج واليد العاملة الأجنبية لتقديم توضيحات حول عروض الشغل في قطاع مهن البناء في السوق الايطالية وآخر لعضو، الغرفة الوطنية لأصحاب المعاصر فسر فيه تأثير الانطلاق المبكر لجني الزيتون على جودة الزيت الى جانب رصد عدد من الاخبار القادمة من قطاع غزة ولبنان.
جولة في صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ليوم الاثنين 18 نوفمبر
جولة في صفحات بعض المواقع الاخبارية الالكترونية ليوم الاثنين 18 نوفمبر
أورد موقع، الاذاعة الوطنية، أن "وزارة التكوين المهني والتشغيل أعلنت عن توفير 2000 موطن شغل في قطاع مهن البناء في السوق الإيطالية على إمتداد 3 سنوات على أن تكون الدفعة الأولى مع موفى العام الجاري".
ونقل الموقع عن، مدير عام التوظيف بالخارج واليد العاملة الأجنبية، أحمد المسعودي، قوله ان "الدفعة الأولى ستشمل قرابة 400 شاب وشابة من طالبي الشغل".
وأفاد، المسعودي، أنه "تم إبرام اتفاقية مع ايطاليا سنة 2023، وستعمل الوكالة الوطنية للتشغيل والعمل المستقل على تلبية طلبات السوق الإيطالية وخاصة في مجال مهن البناء"، وفق ما ورد بالموقع.
وجاء في موقع اذاعة، جوهرة اف ام، أن عضو، الغرفة الوطنية لأصحاب المعاصر، عادل التبيني، اعتبر أنّ "الإنطلاق المبكر لجني الزيتون أثر سلبًا على جودة الزيت"، مشيرًا إلى أنّ "هذه النوعية من الزيت بتركيبتها الجينيّة غير المكتملة لا تطابق المواصفات العالمية وبالتالي لا يمكن تصديرها".
وأوضح، التبيني، أنّ "أسعار الزيت في الخارج لم تتراجع، بل تتماشى مع أسعار السوق العالمية التي تحددها إسبانيا وإيطاليا"، مشيرا إلى أنّ "إسبانيا هي المتج الأول لزيت الزيتون، وتستحوذ كل من تونس واليونان وتركيا على المرتبة الثانية".
وبخصوص السعر المحلي للزيت، بيّن، المتحدث، أنّ "السوق العالمية تحدّد هذا السعر كذلك"، داعيًا ديوان الزيت إلى "توفير مخزون إحتياطي كاف من الزيت، من خلال جني الزيتون الموجود في الأراضي الدولية، حتى يتمكّن المواطن من إقتناء هذه المادة بسعر مناسب دون التأثّر بالأسعار العالمية"، حسب ما ورد بالموقع.
أما موقع، وكالة تونس افريقيا للانباء، فقد سلط الضوء على احتضان، المركب الثقافي بالمنستير، من 22 إلى 24 نوفمبر الحالي، الدورة الأولى لملتقى الخط والحروفية بمشاركة فنانين وأساتذة مختصين من تونس وليبيا.
وذكر الموقع، أن فعاليات الملتقى تتوزع أيضا على، معلم رباط سيدي ذويب، وأحد نزل الجهة. وتقام التظاهرة بالتعاون بين المركب الثقافي والفرع المحلي للرابطة الوطنية للقرآن الكريم، بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية.
ويفتتح معرض "جمالية الخط والحروفية" هذا الملتقى يوم الجمعة 22 نوفمبر الجاري على الساعة الخامسة مساء بالمركب الثقافي بالمنستير يليه تقديم مداخلة بعنوان "موقع الخط في ظل الحروفية" بمشاركة أساتذة جامعيين من تونس وليبيا، وفق ما أفادت اليوم لوكالة تونس افريقيا للأنباء، أميرة البكوش، مديرة المركب الثقافي بالمنستير.
ويخصص اليوم الثاني لورشات "الخط العربي الكلاسيكي" بإشراف الأستاذ الجامعي بالمركز الوطني للخط العربي بتونس فرج إبراهيم، والفنان الليبي محمّد الخروبي، و"الحروفية" مع الأستاذ عبد الله عكار والأستاذ الجامعي بالمعهد العالي للفنون الجميلة بتونس، لمجد النوري، والفنان الحروفي من ليبيا عمر بركة، و"الزخرفة" مع الأستاذ الجامعي، نور الدّين العوني، وفق موقع 'وات'.
وفي متابعته للمستجدات في قطاع غزة، جاء في موقع، العربي الجديد، أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت، مخيم بلاطة، في نابلس، شمالي الضفة الغربية، وسط اشتباكات ومواجهات عنيفة، في وقت تواصل فيه قوات الاحتلال حملة الاعتقالات اليومية في مناطق مختلفة من الضفة الغربية.
وأضاف الموقع، أن الكيان الصهيوني اعتقل منذ، مساء السبت، وحتّى صباح أمس الأحد، 15 مواطناً على الأقل من الضّفة الغربية، من بينهم طفل، وأسرى سابقون، بحسب بيان لنادي الأسير الفلسطيني. وبلغت حصيلة الاعتقالات منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة إلى أكثر من 11 ألفاً و700 مواطن من الضّفة، من دون أن يشمل ذلك معتقلي قطاع غزة.
وبين، نفس المصدر، أن هذه الاقتحامات تتزامن مع اعتداءات واسعة للمستوطنين الذين يحظون بدعم كامل من حكومة الاحتلال، إذ نصب عدد من منهم خيمة في تل الرميدة، وسط الخليل، في حين اقتحم 268 مستوطناً المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوساً تلمودية.
وفي ما يتعلق بالوضع في لبنان، أورد موقع، العربية نت، أن الدمار عم بلدات عدة في الجنوب اللبناني، إثر الغارات وقصف الكيان الصهيوني العنيف المتواصل منذ أشهر.
وأضاف، الموقع، أن "دبابات العدو دمرت عشرات المنازل والمساكن في بلدة بنت جبيل" مشيرا الى أن "التصعيد الإسرائيلي جنوبا أدى إلى دمار نحو 40 قرية وبلدية لبنانية على الحدود".
وذكر، ذات المصدر، أنه ومنذ، سبتمبر الماضي، كثف الطيران الحربي غاراته على عدة مناطق لبنانية، لاسيما في الضاحية الجنوبية لبيروت، والبقاع (شرقا) اضافة الى الجنوب. كما أطلق، مطلع أكتوبر المنقضي، ما وصفها ب'العملية البرية المحدودة'، حيث توغلت قواته في عدة بلدات حدودية، ناسفة ومفجرة عشرات المنازل".
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 295197